بهذه العبارة بدأ الشيخ الدكتور محمد البراك تغريداته في نداء خاص منه للمسؤولين على قنوات أم بي سي وعلى رأسهم الوليد بن ابراهيم وشركاه معتبراً العمل بأوكار الدعارة أقل إثماً من الانتماء لقنواتهم وأن رواتب موظفي هذه القنوات محرمة. وبرر الشيخ الدكتور هذه التغريدة بأنها تحذير من نشر الفاحشة لأنها |أشد جرماً وخطراً ممن يفعلها .
وقال في تعليق له أيضا مخاطباً مالك قناة الأم بي سي ما الثأر الذي بينكم وبين أمتكم ووطنكم ودينكم حتى تكيدوا لهم هذا الكيد وتحاربوا دينهم وأخلاقهم .وأضاف أن العرب في جاهليتهم يقولون النار ولا العار فلا يليق بمسلم أن يجلب العار لنفسه بإدخال هذه القنوات التي تدعوا إلى الرذيلة . الجدير ذكره أن الشيخ الدكتور محمد البراك هو عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى وعضو رابطة علماء المسلمين