ما نمر به حالياً ما هو إلا محطة في حياتنا أستوقفنا الله عندها لوهلة رغمًا عنا رحمة منه بِنَا ولحكمة إلهية ، فقد تكون لمعرفة قدر النعم المحيطة بِنَا لنحمده ونشكره حفاظًاً عليها وقد تكون لمراجعة النفس لصفائها والروح لسموها ولندرك جميعًا أن الله أعظم وأنه مهما بلغنا من علم ومنصب ومال وجاه إلا وأنه وبإرادة منه عز وجل جعل من فيروس صغير ضعيف سببًا أضعفنا وحجزنا ومتى ما شاء قال له كن فيكون عدنا لقطار حياتنا من جديد وانطلقنا.
لذا فلننظر للحدث بايجابية وروحانية وأن كان كورونا سيضرب الشعائر الإجتماعية والعائلية المرافقة دوماً في شهر رمضان إلا أنه كان سببًا في معرفة الكثير من النعم منها نعمة الوطن والأمن والأمان والقيادة الحكيمة وعلى رأسهم سيدي ومليكي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ومستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل حفظهم الله.
وكما عرفنا قيمة المواطن السعودي وقيمة كل إنسان يحيا ويعيش على هذه الأرض المباركة الدولة السعودية العظمى وكما عرفنا نعمة الحياة والحرية والصحة والعقل والعلم والعمل وكما عرفنا نعمة الأهل والمعارف والأصدقاء بعد أن فرقتنا مشاغل الحياة والآن بسبب العزل المنزلي والتباعد الإجتماعي عرفنا أكثر نعمة كل عزيز علينا أفتقدناه لذا من ايجابيات كورونا معرفة كل هذه النعم ولم شمل الأسرة والصلاة جماعة في البيت الواحد ولصلة الرحم وحتى نبقى على تواصل مثمر وفعال مع الآخرين ولتستمر الحياة مع استمرار التعليم والعمل والعطاء من خلال الاستثمار الأمثل في النعم المتوافرة لدينا بإستخدام وسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي والتقنية الحديثة والتكنولوحيا والإنترنت وذلك بفضل الله عز وجل ثم بفضل أعظم نعم الخالق وهو الإنسان نفسه.
لذا فلننظر للحدث بايجابية وروحانية وأن كان كورونا سيضرب الشعائر الإجتماعية والعائلية المرافقة دوماً في شهر رمضان إلا أنه كان سببًا في معرفة الكثير من النعم منها نعمة الوطن والأمن والأمان والقيادة الحكيمة وعلى رأسهم سيدي ومليكي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ومستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل حفظهم الله.
وكما عرفنا قيمة المواطن السعودي وقيمة كل إنسان يحيا ويعيش على هذه الأرض المباركة الدولة السعودية العظمى وكما عرفنا نعمة الحياة والحرية والصحة والعقل والعلم والعمل وكما عرفنا نعمة الأهل والمعارف والأصدقاء بعد أن فرقتنا مشاغل الحياة والآن بسبب العزل المنزلي والتباعد الإجتماعي عرفنا أكثر نعمة كل عزيز علينا أفتقدناه لذا من ايجابيات كورونا معرفة كل هذه النعم ولم شمل الأسرة والصلاة جماعة في البيت الواحد ولصلة الرحم وحتى نبقى على تواصل مثمر وفعال مع الآخرين ولتستمر الحياة مع استمرار التعليم والعمل والعطاء من خلال الاستثمار الأمثل في النعم المتوافرة لدينا بإستخدام وسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي والتقنية الحديثة والتكنولوحيا والإنترنت وذلك بفضل الله عز وجل ثم بفضل أعظم نعم الخالق وهو الإنسان نفسه.
بقلم الدكتورة / ميمونه بنت عبدالقادر ابوبكر بلفقيه
فعلا نحن بحاجة لنخلو بأنفسنا ونراجعها ونقفل عدة ملفات في حياتنا وفرصة لتغيير بعض العادات
لنشر الوعي والثقافة والمعرفة
مقال في الصميم و رائع يحمل في طياته الكثير من الكلمات الراقية و العبارات الواعية و أهمها التذكير بقدرة الخالق و صدق وروح المواطنة الحقيقية.وفقكم الله يا دكتوره وعلى طريق الخير أنار دربكم.
اللهم آمين ولكم مثله أخي الفاضل أبو يزن
أسعدني تعليقك شكرا جزيلا